الرقص والحنّاء
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

الرقص والحنّاء

 لبنان اليوم -

الحلم: حلمت بأني كنت في مكان لا أعرفه. وكنت أنا وأختي التي تصغرني، ومعنا ابنة أختي الصغيرة، ورأيت وكأن أختي كانت ممسكة بها، وكنا نسير في ممر واسع موجود فيه فتيات واقفات جهة اليمين. لم ار أشكالهن بسبب الظلمة ولم اعرفهن. ثم اتجهنا جهة اليسار، فوجدنا فناءً واسعاً تجلس في نساء كثيرات. ووجدنا بينهن فتاة نعرفها سلّمت عليّ وعلى اختي، وسألت عن اختي الكبيرة لتُسلّم عليها. فذهبت ابنة أختي لترشدها الى مكان أمها، وشعرت وكأن اختي الصغرة ذهبت معهنّ. ثم وقفت انا، فرأيت كأن غطاء من الصفيح يغطي جانب الحوش. وكانت هناك نساء كثيرات يقمن بالرقص ولكني ام اسمع أغاني أو موسيقى. ومن بين الراقصات عرفت واحدة ما إن رأتني، حتى تركت الرقص وجاءت وجلست الى جانبي، وشعرت وكأنها شكلها تغيّر وأصبحت تشبه أختها، فصافحتني بيدها وقبلتني على الخدين. وعندما رأيتها، تغير شكلها مرة أخرى وأحسست بأني لست سعيدة لأنني رأيتها، ثم نظرت الى الجهة الأخرى، فرأيت ابنة بنت عمّي متزينة وكأنها طويلة وأطول من الواقع. وذهبت للسلام عليها. وبعدها، أتت امرأة للسلام عليها فأمسكت بيدها وبدأت تقبّل يديها الاثنتين بشغف، وكل النساء ينظرن اليها. ومعهن اختي الأصغر من أختي الكبيرة، وكانت تلك السيدة تجلس مستندةً الى الجدار. وانا أبتسم لها كي لا تشعر بالاحراج. ولكن ابنة عمّي شعرت بالحرج والخجل من تصرف المرأة في تقبيل الايادي. فخرجت من دون أن تسلّم علة احد. ثم ذهبت الى اختي وسألتها عمّن تكون هذه المرأة التي تقبّل يديّ ابنة بنت عمي؟ فقالت: يقولون إنها امرأة تعرفها من المكان الذ تعيش فيه الآن. ولكنها امرأة غريبة في تصرفاتها. فقلت لأختي إنني لم اكن أريد حضور هذه المناسبة بسبب الحنّاء التي في شعري. ثم وضعت يدي على رأسي وكأني أتفقد الحنّاء. فقالت لي: "دعي أخاك" وهو اصغر إخواني، يوصلك الى البيت". وفجأة وجدت نفسي في السيارة واخي يجلس مكان السائق، وشعرت وكان اختي الصغرى معنا. فما تفسير هذا الحلم الغريب؟

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 11:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف شعاب مرجانية عمرها 300 عام تفوق حجم الحوت الأزرق

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم -
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon